يعرض كتاب سمو الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، "رؤيتي.. التحديات في سباق التميز"، رؤية سموه للتجربة التنموية، التي تقوم على تحقيق الامتياز والانتقال بالإمارات ودبي من دورهما كمركز اقتصادي إقليمي، إلى القيام بدور حيوي كمركز اقتصادي عالمي، مع التركيز على قطاعات الخدمات المتميزة والسياحة واقتصاد الفكر والمعرفة، والطاقة البشرية المبدعة.
وقد تم الاعتماد في صياغة مادته على المعايشة اليومية للتنمية ذات المواصفات الدولية العالمية، والتجربة الذاتية، والعمل الدؤوب لرفعة الشعب والوطن. يتألف الكتاب من 223 صفحة من القطع المتوسط، وهو يتضمن مجموعتين من الصور الفوتوغرافية، التي تنضم إلى محتوى الكتاب، لتحكي في مجموعها قصة التنمية المتميزة في دبي. وتتضمن المجموعتان صوراً عامة تتصل بالكتاب، وأخرى شخصية تتصل بالكاتب، سيرى القراء بعضها منشوراً للمرة الأولى. وقد استُهل الكتاب بمقدمة وشحها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بإهداء إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة. وقد قسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد كتابه إلى خمسة أجزاء، تصدرها - بعد المقدمة- فصل افتتاحي تضمنه الجزء الأول، الذي حمل عنوان "الغزال والأسد"، تلاه الجزء الثاني "مقومات صناعة التنمية" المؤلف من أربعة فصول، هي: الرؤية والقيادة والإدارة والقرار وفريق العمل". أما الفصل الثالث، وهو بعنوان: "التنمية في سبيل البقاء"، فحوى أربعة فصول، اختار لها سموه العناوين التالية: "ضفاف الخور"، "التنقيب في العقول"، "الساسة والسياسة"، "الطاقة الايجابية والطاقة السلبية". وانتقل سموه في الجزء الرابع "الامتياز في التنمية" إلى عرض المفاهيم والمواصفات والخصائص التي تتميز بها عملية التنمية في الإمارات ودبي، والتي خصص لها ثلاثة فصول، هي: "مفهوم الامتياز في رؤية دبي التنموية"، "صنع في دبي"، "مأسسة الامتياز"، عبر إليها بمقدمة افتتح بها الفصل العاشر. وانتقل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد في الجزء الخامس، وعنوانه "الطريق إلى المستقبل"، ليستعرض مستقبل الرؤية والتنمية في الإمارات ودبي بفصل أخير، وهو "سباق الأمم والشعوب"، أتبعه بخاتمة رسم فيها آفاق الرؤية البعيدة، وامتدادها إلى الخليج والعالم العربي والعالم برمته، للمساهمة في صنع الفرص التنموية الإنسانية الواعدة. والكتاب تشاركت في نشره دار "موتيفيت" للنشر، التي تولت مهمة نشر الكتاب في دول مجلس التعاون الخليجي وأوروبا، والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، التي تولت مهمة نشره وتوزيعه في الدول العربية (باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي). يذكر أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، سبق له أن نشر كتابين قبل كتابه هذا، هما "ديوان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم" العام 1990، و"ديوان الأمسية"
وقد تم الاعتماد في صياغة مادته على المعايشة اليومية للتنمية ذات المواصفات الدولية العالمية، والتجربة الذاتية، والعمل الدؤوب لرفعة الشعب والوطن. يتألف الكتاب من 223 صفحة من القطع المتوسط، وهو يتضمن مجموعتين من الصور الفوتوغرافية، التي تنضم إلى محتوى الكتاب، لتحكي في مجموعها قصة التنمية المتميزة في دبي. وتتضمن المجموعتان صوراً عامة تتصل بالكتاب، وأخرى شخصية تتصل بالكاتب، سيرى القراء بعضها منشوراً للمرة الأولى. وقد استُهل الكتاب بمقدمة وشحها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بإهداء إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة. وقد قسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد كتابه إلى خمسة أجزاء، تصدرها - بعد المقدمة- فصل افتتاحي تضمنه الجزء الأول، الذي حمل عنوان "الغزال والأسد"، تلاه الجزء الثاني "مقومات صناعة التنمية" المؤلف من أربعة فصول، هي: الرؤية والقيادة والإدارة والقرار وفريق العمل". أما الفصل الثالث، وهو بعنوان: "التنمية في سبيل البقاء"، فحوى أربعة فصول، اختار لها سموه العناوين التالية: "ضفاف الخور"، "التنقيب في العقول"، "الساسة والسياسة"، "الطاقة الايجابية والطاقة السلبية". وانتقل سموه في الجزء الرابع "الامتياز في التنمية" إلى عرض المفاهيم والمواصفات والخصائص التي تتميز بها عملية التنمية في الإمارات ودبي، والتي خصص لها ثلاثة فصول، هي: "مفهوم الامتياز في رؤية دبي التنموية"، "صنع في دبي"، "مأسسة الامتياز"، عبر إليها بمقدمة افتتح بها الفصل العاشر. وانتقل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد في الجزء الخامس، وعنوانه "الطريق إلى المستقبل"، ليستعرض مستقبل الرؤية والتنمية في الإمارات ودبي بفصل أخير، وهو "سباق الأمم والشعوب"، أتبعه بخاتمة رسم فيها آفاق الرؤية البعيدة، وامتدادها إلى الخليج والعالم العربي والعالم برمته، للمساهمة في صنع الفرص التنموية الإنسانية الواعدة. والكتاب تشاركت في نشره دار "موتيفيت" للنشر، التي تولت مهمة نشر الكتاب في دول مجلس التعاون الخليجي وأوروبا، والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، التي تولت مهمة نشره وتوزيعه في الدول العربية (باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي). يذكر أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، سبق له أن نشر كتابين قبل كتابه هذا، هما "ديوان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم" العام 1990، و"ديوان الأمسية"